22 مارس 2011

شفاء

يبدو أنى أصبت بمتلازمة ستوكهولم!
برغم محاولاته فى ألمى ووجع قلبى-حرفيا- أياما بسببه
إلا إنى أستمر فى الدعاء له
وأرسل دعواتى بدموعى لرب السماء عله يستجب
لكن لا مفر من اثتين
لا يتغير الحال معه
ولا أنا معى !
لكنى قررت ألا أستسلم لوخز الضمير لأنى ضايقته
سأمارس هذا السلوك معه وفقط
سأتذكر كم تركت وحدى أبكى بسببه ولا أحد يعرف
سأتذكر كم جاهدت نفسى لأحافظ على ما تبقى من دينى معه
سأتذكر كم دافعت عن خامتى !
يضحكنى حد البكاء ان الجميع يظنون أننا نعيش قصة روميو وجولييته !
هـــــــــــــــــــراء!
مبتلاه أنا به فى دينى..فى عفافى وطهرى!
كم لله من حكم!

ليست هناك تعليقات: